تلكَ المبانيِ الّتي جمعت
قُلوباً لا تُفرّقها ذرات
الهَواء المُتطايرة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة],
’
جمعتَنا روح واحدة و عقل واحد و
تفكيّر مدرسيّ بحتَ خالٍ من مُلوثات المُجتمع ,
نلتفٌ حول بعضنا البعَض في
دائرة مُصغّرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ,
تتقافزُ أيدينَا نحو
كيسَ الشيبّس ب"همجيّة " مُعتادة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة].png" border="0" alt="" /> ,
تمرّ تلكَ المُعلّمة فنتبيّن أن
كعبهاَ مكسورٌ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فتتعالَى اصوات ضحكنا المُرعبة نوعاً مَا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة],
تقفزُ سلمى لتجرّ شعر امجاد
المُستشور فتغضب ويبدأ الطقاق و "
الهواش [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "المُضحك والّذي يُختتمُ بعبارةَ " كلكم دلوخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] " و نضحكُ بهستيريّة تامّة ,
تتغيّر نفسياتنُا عند ولوجناَ للقاعاَت
المُؤلَمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ,
نقفُ بأدبٍ مُغطّى
بشرّ قاتل, و نردّد السيمفونيّة المُعروفة "
ابلة نسينا الكتاب "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نبكي - نتألم - نضحك - نُزمجر - نتضارب - و تسقُط
احدانا مُغمى عليهاَ و يبدأ الفيلمُ الكوميدي الّذي ينجحَ بهروبنا من الفصَل مُتعلّلين ب"
ابلة رنا طاحت بنزورها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "
تلكَ الاماكن جمعتنا سويةّ , تبكي احدانا فتضحك الاخرى
مُستهزأة فتأتيها ضربة قويّة لتُسكتها عن
جرح مشاعر لمياَء الباكية ,
تقفُ إحدانا بشُموخٍ أمام المشاكلَ ,
نرتدَِي قناع
اللامُبالاة عندَ التهزيء المُستمرّ , و يبدأ
الفيلمَ الهندي عندَما تنقلُ إحدى من التصقت بأرواحنا كثيراً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] !
نسألُ اللهُ دومَا في نهاية كل يومٍ أن
لا تُفرّقنا ذرّة هواء ,
ليُسكتنَا صوتُ أبلة ليلى بتهكّم "
عجلي ع الفصل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]"
هُـنا ,